قال احد الشعراء يصف داره واسمه الجزار
ودار خـراب بها قـد نزلت ..... ولكن نزلت الى السابعه
فـلا فرق ما بين أن أكـون ..... بها أو أكون في القارعه
تساورها هفـوات النسيــم ...... فتصغي بلا اذن سامعه
وأخشى بها أن أقيم الصلاة ..... فتسجد حيطانها الراكعه
إذا مـا قـرأت اذا زلـزلت ....... خشيت أن تقرأ الواقعه